المشاركات

Pour Macharif

صورة
Par Ainsi Soit- elle (Sanae Bennesser Alaoui)   Ce groupe,  créé suite à  une initiative privée, a un visage hétéroclite. Les personnes qui le composent sont de différents horizons et leur présence dans ce groupe est volontaire, à travers leur demande d’adhésion à  ce groupe, soit « imposée » car elles ont été conviées par des parrains ou des marraines pour rejoindre ce groupe. Bon nombre parmi la 2 ième catégorie, se pose la question, c’est quoi « macharif » et c’est qui ce «  yassine adnane » ? Vous avez tout à fait raison de poser cette question, et plus vous la posez et vous y tenez, plus la 1 ière catégorie se rend à l’évidence de la pertinence de son choix de soutenir la cause de « Macharif » pour une raison très simple. Nous avons des besoins primaires que nous cherchons à satisfaire : se nourrir, se soigner, se loger… les autres besoins apparaissent ou naissent par la suite comme se divertir, voyager… d’autant plus que nous vivons dans un monde où bon nombre de besoins sont

Pour une présence culturelle dans les médias publics

صورة
Pour une présence culturelle dans les médias publics   Communiqué de solidarité avec "Macharif"            Durant les dernières années, l’émission culturelle "Macharif" a constitué l’un des rares espaces de débat et d’échange culturels sérieux, sur la carte des programmes de la télévision nationale "Al Aoula". Toutefois, et pour la deuxième semaine consécutive, les fidèles et le public culturel ont remarqué que cette émission présentée chaque mercredi par le poète Yassin Adnan, vient de disparaître de l’antenne, sans aucune explication ni justification de la part des responsables de la première chaîne. La presse nationale qui relaye l’information attribue cette disparition à l’accompagnement de l’émission de cette dynamique sociétale, que connaît le pays et le monde arabe dans le cadre du printemps démocratique. Prenant acte de cette opportunité qu’offre "Macharif" à l’intellectuel marocain, en lui permettant de se pencher sur l’actualité, nou

إرهاب العارف....في منع مشارف

صورة
لا أعرف هذا الذي اتخذ قرار منع برنامج مشارف،و لا أريد أن ألج عالم التكهنات،فبؤر المنع في هذا البلد تتعدد مقابل شح في عدد دوائر الإباحة.....لكنني أحاول أن أسائل هذا الشخص،حول دواعي هذا القرار الأخرق.... ليست لي فكرة عن أسباب المنع، سوى ما تناولته الصحافة الوطنية، حول تسجيل الصحفي لحلقات تنبش، فكريا، في فهم أسباب هذا الحراك السياسي و الاجتماعي الذي تعرفه المجتمعات العربية، و المجتمع المغربي، بالخصوص.... و أطرح السؤال الضروري، هل شاهد هذا الذي اتخذ القرار، الحلقات جميعها، و استنتج أنها غير صالحة للبث؟ و ما هي أوجه عدم صلاحيتها للبث؟ اشك في أن الذي اتخذ القرار،ممن يستطيعون الجلوس لما يقارب الساعة و هو يشاهد برنامجا ثقافيا دسما،أتخيله ممن قد يفعلون ذلك،اتجاه حفلات الرقص و هز الوسط،أو اتجاه فيلم رديء يحكي قصة غرامية سمجة أو بطولة حربية تستمني ضعفه الجسدي... أتخيله عاشق للأفلام الهندية الرديئة، و وصلات الكاراتيه الغارقة في نمطية الاقتتال ....   و أتخيله كذلك ممن يطالعون محتويات البرامج عبر جذاذات يعدها له المخبرون المزروعين في مختلف دهاليز التلفزيون.... الجذاذة التي وصلته حول البرامج المسجل

حين تلبس الحركة لكل الديمقراطيين....جلباب العشرين من فبراير

صورة
"العمل السياسي هو أولا التزام أخلاقي تجاه المناضلين والرأي العام. والرأي العام هو ما يشكل الحكم الأخير في نهاية المطاف، وهذا ما نسميه حكم التاريخ بعد أن تكون صفحاتنا قد طوتها يد الزمن. أما قبل أن تطويها فكل شيء ممكن، بما فيها تغيير اتجاه الأشياء، أي صنع التاريخ..." لعل الفقرة أعلاه،في النقد الذاتي الذي عممه، صلاح الوديع، الناطق الرسمي باسم الأصالة و المعاصرة، و و أحد الموقعين العشرة على البيان الداعي لعقد المؤتمر الاستثنائي لذات الحزب،تلخص تلك الهوة النفسية الكبيرة، التي تكبر في أحشاء جسد مثخن باليسار، وجد ذاته لحظة استفاقة تاريخية، أنه موضوع شعارات ترفعها الجماهير التي كانت تسكنه، و تطالبه فيها بالرحيل.... النقد الذاتي الذي عممه صلاح الوديع، ليس غريبا في مضامينه،فأي متتبع لما قبل حزب الأصالة و المعاصرة، و لإرهاصات الولادة و لضربة الانتكاس التي خُبِط بها ذات عشرين فبراير،كانوا يستعرضون ذات الأمراض، الانتخابية و التنظيمية و الشخصانية...الجميع كان ينتقد استفراد القليل من الأشخاص بسلطة القرار داخل الدائرة الضيقة التي تتمحور حول المكتب الوطني، بل و حول شخص فؤاد عالي الهمة و إل

ما لنا و مشارف؟

صورة
بثت القناة الأولى ، في يوم الحادي عشر من شهر ماي ، فيلما سينمائيا هنديا مطولا، بدل برنامج مشارف الذي يقدمه الإعلامي ياسين عدنان..... لن نتحدث عن مشارف،البرنامج الذي يشكل نشازا في شبكة القناة الأولى،و عن تطرقه لمواضيع لا يلتفت لها المشاهد المغربي لا من بعيد و لا من قريب،فذلك ليس موضوع ورقتنا هذه.... سنتحدث عن السينما الهندية، و عن فيلم الأربعاء الذي خلصنا من ألأرق الذي يسببه برنامج مشارف، انتظارا لحلوله في منتصف الليل، إن لم يكن عند غبش الصبح، مرورا بالقلاقل و الفتن الفكرية التي يتناولها،ناهيك عن هذا الانتباه الذي يزرعه في الغافلين منا،الانتباه لكوة الضوء في المقروء من الفكر و الأدب و البحث الاجتماعي،و هو ما لا حاجة لنا به في مجتمعنا المسالم و الوديع هذا.... الفيلم الهندي، يحكي عن الشرير الذي يرأس العصابة،يقود سيارة الجيب الرمادية المكشوفة،و يعب بشراهة قنينة الويسكي،المخرج الهندي الملتزم بأخلاقيات المهنة،يلزم الممثل الذي يتقمص دور الشرير، بتناول الزجاجة بشكل لا يُظِهر علامتها.... أجد نفسي مضطرا لعقد مقارنات، و نلاحظ كيف يعري ياسين عدنان في برنامجه عن كل الماركات،المهدئة منها و المقلقة

لماذا أنا مسلم غير ممارسpourquoi suis je un musulman non pratiquant

لست متعالما،و لا أفقه في الدين الكثير، و لا في الفكر حتى، لكن المنطق يؤرقني، و علم الحساب يستهويني، و أبقى مندهشا أمام بعض الظواهر الغربية.... نظريا أنا مسلم، بحكم أن والدي و والدتي مسلمان،و بحكم أن القانون في بلدي لا يسمح لي باختيار دين آخر، غير الذي وجدت عليه أبائي،و الأدهى من هذا أنني لم أفكر يوما في تحديد هويتي الدينية....ترجمت عبارة non pratiquant للعربية، و أصبحت مسلما غير ممارس...... أتضايق من بعض الجيران، و بعض الأصدقاء الذين يرغبون في رؤيتي مسلما ممارسا،والدتي تطلب من الله هدايتي في صلواتها و أدعيتها، كانت تلك أولى المضايقات التي أصبحت أستشعرها في حياتي الاجتماعية.....اشعر بسعادة متوسطة و أنا هكذا، بدون ممارسة شعائر دينية، و بدون أن أتدخل في شعائر الآخرين... حين أحاول إرضاء هؤلاء،يشهر المنطق، و قواعد الحساب ، بطاقاته في مواجهة الاقتياد الذي أحاول أن أمارسه ضد العقل،و تنتابني حالات من الغثيان لعسر الهضم الذي يسببه لي ابتلاع الكثير من الحقائق في ديننا هذا.... أسامة بن لادن،مجاهد مسلم،يحارب الكفار، الذين لا يعتنقون دين الإسلام،و يستند في أفعاله و جرائمه على نصوص الدين،من قرآن و

حين اضطر لأن لا أكون مسلما

صورة
بعد انهيار فرضية قنينة الغاز، التي لم تصمد سوى بضعة دقائق لا غير،طفت على السطح فرضية العمل الإجرامي و العمل الإرهابي، و هما مصطلحان ليس بينهما خيط اتصال غير النتيجة الدموية الواحدة التي يسفران عنها ،و أعتقد أن فرضية العمل الإجرامي، أملتها تواجد شخصية سياسية روسية،لربما تكون موضوع نزاع و خلاف مافيوي، و تم ترصده و تصفيته في هذا الحادث.... فازت في هذا السباق ، فرضية العمل الإرهابي،و اتضح أن الفاعل هدف لترهيب المجتمع و الدولة برمتها، لأنه فقط، يعتنق فكرا شموليا، يعتقد من داخل منطقه، أنه فكرا حقيقيا لوحده، و يعتقد كذلك أنه منوط به العمل على بناء المجتمع الذي يريده هذا الفكر.... أرغب دائما في تطويع أفكارا مجنونة تراودني،و أريد أن أصدق، بأن   دين الإسلام براء من هاته الجرائم، لكنني و الحقيقة ، لا أستطيع،و لا استطيع قبول هذه الازدواجية التي تحولني لشخص منفصم، لأنه ببساطة ، حين تساجل حاملي هذه الأفكار، لا خيار لك سوى قبول أنك مسلم و تُسَلِم بما يدعون إليه، أو انك لست مسلما بالمرة، و التبرء من دين مبني على إطلاقية الفكر، و ضرورة إعلاء كلمة الله، بالجهاد و القتل و سفك الدماء.... هل يكفي القول أ